تفاصيل القطاع الخدمي

قطاع الرعاية الصحية الاولية:

يتحدد دور وأهداف ومهام واختصاصات القطاع في:

• تطوير/تحديث استراتيجيّة الرعاية الصحيّة الأوليّة وتدخلاتها، ووضع الخطط التنفيذيّة السنويّة ومتوسطة المدى، وفق مؤشّرات أداء قابلة للقياس، وفي إطار موجّهات تحدّدها أهداف الوزارة؛
• التخطيط والتنظيم والتطوير والإشراف والتقييم لجميع الأعمال المتعلقة بتقديم حزمة خدمات الرعاية الصحية الأولية وبالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة داخل الوزارة وخارجها؛
• اعداد الأدلة التشغيلية والمعايير والآليات والبروتوكولات الفنية واللوائح وضوابط الجودة لتعزيز حزمة خدمات الرعاية الصحية الأولية، وبما يتواكب مع التطور في حزمة خدمات الرعاية الصحية الأولية ومتابعة تنفيذها؛
• التنسيق القطاعي الفاعل وتعزي التدخلات متعددة القطاعات بما يحقق أهداف الرعاية الصحية الأولية؛
• العمل على تلبية الاحتياجات الصحية الإنسانية الأكثر إلحاحاً المتعلقة بالصحة والتغذية والتأهب لحالات الطوارئ والأزمات والكوارث، من خلال نهج مرن للتدخّلات، يسمح بتوفير استجابة سريعة وفاعلة، بما يشمل تحركات السكان، وقضايا النازحين، وتفشي الأوبئة.

الإدارة العامّة لصحة الطفل وتختص بالتالي:

• اقتراح السياسات ووضع الخطط والبرامج والمشاريع المعنية بتعزيز صحة الطفل ووضع الآليات المناسبة لتنفيذها،
• وضع وإعداد الخطط الهادفة الى رفع نسبة التغطية بالخدمات الصحية المرتبطة بصحة الطفل بما في ذلك التحصين والخدمات الأخرى المناطة بالبرامج والمشاريع المرتبطة صحة الأطفال وتعزيز الصحة من خلال المرافق الصحية أو الخدمات الصحية المبنية على المجتمع؛
• المشاركة في اعداد الاستراتيجيات الوطنية والخطط الصحية الخمسية والسنوية الخاصة بوزارة الصحة؛
• المساهمة في تطوير النظام الصحي التكاملي لحزمة الخدمات المقدمة وفق آلية منسجمة ومتناغمة بين مستويات الرعاية الصحية بحيث تؤمن خدمات أساسية وشاملة لأكبر عدد ممكن من شرائح المجتمع في إطار مفهوم الرعاية الصحية الأولية التكاملي؛
• اعداد الأدلة التشغيلية والمعايير والآليات والبروتوكولات الفنية واللوائح وضوابط الجودة لتعزيز حزمة خدمات صحة الطفل وبما يتواكب مع التطور في حزمة الخدمات الصحة ومتابعة تنفيذها؛
• تعزيز التنسيق متعدد القطاعات، وبما يشمل القطاع الخاص وشركاء التنمية الصحية، لضمان تقديم حزمة خدمات تكاملية وشاملة ترفع مستوى التغطية بخدمات صحة الطفل وتضمن الاستدامة، مع الإشراف على تقديم تلك الخدمات؛
• المشاركة في اتخاذ كافة التدابير والإجراءات اللازمة لمواجهة حالات تفشي أي أمراض أو ظهور مشاكل صحية بالتنسيق والتعاون مع الإدارات والبرامج المعنية؛
• المساهمة في تطبيق نظام المديريّة الصحيّة ضمن إطار تكاملي والتنسيق بين كافة إدارات وبرامج الرعاية الصحية الأولية وتقديم المشورة والخبرة الفنية والدعم لجهود السلطة المحلية بهدف رفع التغطية بالخدمات الصحية، وبما يشمل جوانب التغطية الصحيّة الشاملة؛
• الإشراف الداعم والمتابعة والتقييم على تقديم حزمة الخدمات الوقائيّة والعلاجيّة والتأهيلية المرتبطة بصحة الطفل على المستوى الوطني، والتي تشمل خدمات الرعاية الصحية الأولية والثانوية والثالثية والخدمات الصحية المبنية على المجتمعية؛
• المساهمة في تحسين جودة حزمة خدمات الرعاية الصحية الاولية وتنفيذ الاستراتيجيات التي من شأنها الحد من وخفض معدلات وفيات ومراضة الأطفال التي يمكن تفاديها؛
• وضع مؤشرات الأداء وقياسها وتحديد درجة التقدم المحرز بشكل منتظم؛
• اقتراح مشاريع التعاون الصحية ذات العلاقة بصحة الطفل وتطوير وتحديث التدخلات القائمة مع الدول وشركاء التنمية الصحية بحسب أولويات وخطط الوزارة، والإشراف على تنفيذها؛
• تحديد الاحتياجات من الأدوية واللقاحات والمستلزمات والتجهيزات والمعدات والعمل على تأمين توفرها وتوزيعها بالتنسيق مع الإدارات المعنية في الوزارة وفروعها؛
• الاشتراك في الدراسات والبحوث والمسوحات الميدانية في مجال صحة الطفل والإدارات والبرامج والوحدات التابعة لها وبالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة في الوزارة.

الإدارة العامّة لمكافحة الأمراض والترصّد وتختص بالتالي:

• اقتراح وتطوير الإستراتيجيات والسياسات الصحيّة المتعلّقة بمكافحة الأمراض المعتمدة على نهج الرعاية الصحية الأولية بمكوناتها وعناصرها المختلفة، والعرض بها لقيادة الوزارة لإقرارها؛
• بناء ورفع قدرات العاملين في مكافحة الأمراض والترصد على المستوى المركزي والوسطي والطرفي واقتراح البرامج التدريبية اللازمة؛ 
• المساهمة في التخطيط لعمليّات الطوارئ والتأهب للكوارث والاستجابة لها، وتعزيز دور القطاعات وأجهزة السلطة المحلية ذات العلاقة وشركاء التنمية الصحية، وتقديم المساعدة التقنية للشركاء المحليين، وإطلاق المبادرات المجتمعية التي تدعم التدخّلات في حالات الأوبئة فيما يتعلق بالتوعية والوقاية والسيطرة على الأمراض والأوبئة؛
• التنسيق مع الدول الشقيقة والصديقة وشركاء التنمية الصحية في مجالات تنفيذ المبادرات الدولية والإقليمية في مكافحة الأمراض والحد منها واستئصالها والاستفادة من تجارب تلك الدول وجمع وتبادل البيانات وتخطيط وتقييم التدخلات، وبالتنسيق مع الإدارات ذات العلاقة؛
• وضع وإعداد الخطط والبرامج الصحية الهادفة الى رفع نسبة التغطية بخدمات مكافحة الأمراض السارية والمتوطنة والحد منها على مختلف مستويات النظام الصحي وبهدف الوصول الى الاستئصال؛
• الإشراف على برامج مكافحة الأمراض السارية وغير السارية ودعم تدخّلاتها الفنيّة، والمعلوماتيّة، واللوجستيّة، والماليّة، ومتابعة وتقييم أداء المرافق والبرامج الصحية المعنية بالتنسيق مع الإدارات العامّة المختصّة في وزارة الصحة، ومكاتبها في المحافظات والمديريّات؛
• الإشراف على برنامج الوبائيّات الحقليّة التطبيقي، ودعمه تدريبيّاً وبحثيّاً، ضمن المستويات الثلاثة، المتقدّم، والمتوسّط، وبرنامج تمكين الصحة؛
• رسم خارطة وبائية للأمراض، وإعداد نظام وطني موحد للترصد الوبائي للأمراض المستهدفة ورفع حساسيته وشموليته على المستوى الوطني وبما يضمن تكامله مع النظام الوطني الموحد للمعلومات الصحية ووضع اللوائح والتشريعات لضمان تفعيله؛
• تشجيع ودعم البحوث والدراسات الصحية وتنمية وتحفيز الكادر البحثي في مجال مكافحة الأمراض والترصد، والاستفادة منها في توجيه التدخلات الصحية بهدف الحد منها وصولاُ الى استئصالها؛
• وضع مؤشرات الأداء وقياسها وتحديد درجة التقدم المحرز بشكل منتظم.

الإدارة العامّة للتغذية وتختص بالتالي:

• اقتراح الإستراتيجيات والسياسات المتعلقة بالتغذية المعتمدة على نهج الرعاية الصحية الأولية بمكوناتها وعناصرها المختلفة، والعرض بها لقيادة الوزارة لإقرارها؛
• رسم الخارطة الوبائيّة لسوء التغذية، وفق مستويات الاختطار المختلفة ووضع الخطط والبرامج والمشاريع المعنية بحالات سوء التغذية وتعزيز الصحة ووضع الآليات المناسبة لتنفيذها؛
• تحديث قائمة الاختطار الوطنيّة لسوء التغذية على مستوى مديريّات الجمهوريّة، من خلال تطوير معايير تقييم مستوى الاختطار؛
• تعزيز العمل القطاعي لوزارة الصحة بهدف الحد من مشاكل سوء التغذية، والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لرفع مستوى التغذية، وحشد الموارد لذلك؛
• وضع خطّة السلامة الغذائيّة، وتحمّل مسؤولية تنفيذها مع الشركاء المعنيين؛
• تقديم المشورة والدعم الفني لجميع الجهات التي تعمل في مجال مراقبة وسلامة الغذاء وتقييم تنفيذها؛
• المشاركة في وضع خطّة استراتيجيّة متوسّطة وبعيدة المدى لتوافر الغذاء بمصادره المختلفة لتلبية المتطلبات الغذائية لجميع أفراد الأسرة؛
• بناء ورفع قدرات العاملين في مكافحة أمراض سوء التغذية على المستوى المركزي والوسطي والطرفي واقتراح البرامج التدريبية اللازمة؛ 
• المتابعة والإبلاغ والترصّد التغذوي حول تطبيق معيار الأمن الغذائي، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة؛
• تعزيز آليات الإبلاغ عن الحالات المصابة بسوء التغذية عبر المجتمع والمرافق الصحيّة، والاستجابة لها؛
• تنسيق أنشطة التصدي لسوء التغذية، وتعزيز أدوار جميع الشركاء؛
• ضمان الكشف المبكر عن حالات سوء التغذية، وفرزها وفق مستوى الإصابة والاختطار؛
• تحسين آليات الاستجابة المؤسسيّة لحالات سوء التغذية، من خلال التأهيل التطبيقي؛
• دراسة السلوكيّات التغذويّة بالتنسيق مع الإدارة العامّة لمكافحة الأمراض والمركز الوطني للإعلام والتثقيف الصحي، ويتضمن استخدام الأسر للغذاء الذي تحصل عليه، بما في ذلك حفظه وتجهيزه وإعداده، وكذلك قدرة الفرد على استيعاب أهمية هذه المغذيات، والحرص على توافرها في الوجبة الغذائيّة؛
• ضمان الرعاية الكافية من خلال إدارة حالات سوء التغذية، وفق مستوى الاختطار، وتأمين الرعاية الحرجة في كل مديريّة؛
• ضمان حصول السكان والفئات الخاصة (الأطفال ما بين 6-24 شهر، الحوامل والمرضعات، الأطفال الذين يعانون من مشاكل صحية تغذوية) على الأغذية المغذية المناسبة واستهدافهم على أساس حاجاتهم، وحماية الدعم الغذائي وتشجيعه وتعزيزه؛
• رصد وتقييم كفاءة توزيع الأغذية؛
• دعم برنامج المكوّنات الدقيقة وبالتركيز على المتوفر محلياُ، والتثقيف التغذوي والتغيير السلوكي لرفع مستوى التغذية، على المستوى الوطني.

الإدارة العامة لصحة البيئة وتختص بالتالي:

• اقتراح الإستراتيجيات والسياسات المتعلقة بصحة البيئة المعتمدة على نهج الرعاية الصحية الأولية بمكوناتها وعناصرها المختلفة، والعرض بها لقيادة الوزارة لإقرارها؛
• المشاركة في إعداد الاستراتيجيات الوطنية والخطط الصحية الخمسية والسنوية فيما يتعلق بصحة البيئة والخاصة بوزارة الصحة؛
• وضع الخطط والبرامج والمشاريع المعنية بصحة البيئة ووضع الآليات المناسبة لتنفيذها، وإعداد السياسات واللوائح والأدلة والمعايير المنظمة لمختلف أعمال وأنشطة البرامج والمشاريع الصحية التابعة لها وعلى كافة المستويات، والعرض بها لقيادة الوزارة لإقرارها، وتنفيذها بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة؛
• الإشراف على تقديم الخدمات الوقائيّة والتدخّلات الميدانيّة المتعلّقة بصحّة البيئة، على مستوى الجمهوريّة في المرافق والمنشآت الصحية والخدمات المجتمعية، والمنشآت المرتبطة بتعبئة المياه، وتصنيع الغذاء؛
• رفع قدرات العاملين في المنشآت الصحيّة شاملة جميع خدمات الرعاية الصحيّة الأوليّة والثانوية والثالثية حول الصحة البيئيّة، وتطبيق برنامج تعليم مستمر لهم؛
• تصميم وإدارة وتعزيز برامج تعزيز صحة البيئة بالتنسيق مع البرامج المعنيّة بالصحة الوقائيّة، والمركز الوطني للتثقيف والإعلام الصحي، وبما يشمل زيادة الوعي بالصحة البيئيّة الجيدة، وسلامة الماء والغذاء؛
• إدارة أنشطة التنمية المجتمعيّة، والإشراف على برامج المتطوعين والعاملين الصحيّين المجتمعيّين والمبادرات المجتمعية في مجال صحّة البيئة؛
• وضع سياسات وخطط صحية لتقييم الاحتياجات الصحيّة في صحّة البيئة بما يواكب الاتجاهات الإنمائيّة لتعزيز الصحة؛
• التنسيق مع المنظمات الدوليّة والمحليّة، عبر الإدارة المختصة بالوزارة، لتفعيل أنشطة تعزيز صحّة البيئة محليّاً، والمشاركة الإقليميّة والدوليّة فيها؛
• وضع تصورات لاعتماد و / أو تعزيز السياسات والتدابير الوقائية لتعزيز صحة البيئة، ومن ذلك ما يرتبط بالقوانين والتشريعات المتعلّقة بتعزيز الصحة، ومنها مكافحة التبغ، والأمراض المعدية، والأمراض المزمنة؛
• تقديم الدعم التقني من خلال الفرق والزيارات الميدانية، لإجراء الدراسات المتعمّقة لخطط تعزيز صحّة البيئة، وتسهيل المشاركة في فرق تقييم الاحتياجات المشتركة بين الشركاء؛
• استعراض وتقديم الدعم الفني في مجال سلامة المياه، ورصد معايير جودتها، بالتنسيق مع المختبرات المتخصّصة؛
• الإشراف على معالجة النفايات الطبيّة في جميع المنشآت الصحيّة، وتيسير بناء قدرات العاملين فيها على المستوى الوطني، وبما يشمل الجوانب الفنيّة، والمعلوماتيّة، واللوجستيّة، والماليّة، بالتنسيق مع الإدارات العامّة المختصّة في وزارة الصحة، ومكاتبها في المحافظات والمديريّات؛
• توثيق تدخّلات صحّة البيئة بالوسائل المناسبة والمختلفة وتقديم تقارير منتظمة عن أنشطتها ومنجزاتها والرفع بتقارير الإنجاز الشهرية والربعية والسنوية بحسب النماذج المعتمدة من قبل الوزارة.